كيف من الممكن لأمازيغي ينتمي للإسلام أن ينصب تمثالا لرجل حارب المسلمين متحالفا مع
البزنطيين برهة و من ثم إنضم لهم موحدا الله وحده ثم إرتد عن الدين و حالف البزنطيين مرة أخرى
ليحارب المسلمين (الذين كان منهم كثير من الأمازيغ المسلمين) قبل أن ينهزم و يموت مرتدا
صراحة إحترت و الحيرة لم تبرح نفسي من معادلة مثل تلك ثم عرفت مرة أخرى و تأكدت أن العصبة
المتطرفة التي تتبنى الهوية الأمازيغية و تلوث بها من شرح الله قلبه للإيمان يبقى هدفها الأول و
الأخير هو محاربة الإسلام تنفيذا للبرنامج المسطر من طرف الصهيونية العالمية و مبعوثها المتخصص
بشؤون العالم العربي الملياردير اليهودي الجزائري الولادة برنارد هنري ليفي
فما يجدر بي إلا أن أحذر إخواني في العقيدة الأمازيغيين , مرة أخرى من خطر هذه العصبة
المشؤومة التي تريد بكل ثمن فصل الأمازيغ عن العروبة و من ثم الإسلام (لأن الإسلام يستمد قوته
من إستيعاب معتنقيه لهذه اللغة الغنية المغنية)
الله الله في إسلامكم يا مشيدي الدولة الموحدية المسلمة يا من أغنى الإسلام و الإنسانية بطارق
بن زياد و إبن رشد و إبن بطوطة و عباس بن فرناس هؤلاء هم ابطال الأمازيغ الحقيقيين الذين لم
يبدلوا
تبديلا و ليس من حالف البزنطيين الذين عاثوا في شمال إفريقيا فسادا كبيرا
ملاحظة : الصورة لكسيلة قائد الجيش الأمازيغي الذي حارب المسلمين حليفا مع البزنطيين و هو
نفسه قاتل فاتح المغرب الشهيد عقبة بن نافع رضي الله عنه
البزنطيين برهة و من ثم إنضم لهم موحدا الله وحده ثم إرتد عن الدين و حالف البزنطيين مرة أخرى
ليحارب المسلمين (الذين كان منهم كثير من الأمازيغ المسلمين) قبل أن ينهزم و يموت مرتدا
صراحة إحترت و الحيرة لم تبرح نفسي من معادلة مثل تلك ثم عرفت مرة أخرى و تأكدت أن العصبة
المتطرفة التي تتبنى الهوية الأمازيغية و تلوث بها من شرح الله قلبه للإيمان يبقى هدفها الأول و
الأخير هو محاربة الإسلام تنفيذا للبرنامج المسطر من طرف الصهيونية العالمية و مبعوثها المتخصص
بشؤون العالم العربي الملياردير اليهودي الجزائري الولادة برنارد هنري ليفي
فما يجدر بي إلا أن أحذر إخواني في العقيدة الأمازيغيين , مرة أخرى من خطر هذه العصبة
المشؤومة التي تريد بكل ثمن فصل الأمازيغ عن العروبة و من ثم الإسلام (لأن الإسلام يستمد قوته
من إستيعاب معتنقيه لهذه اللغة الغنية المغنية)
الله الله في إسلامكم يا مشيدي الدولة الموحدية المسلمة يا من أغنى الإسلام و الإنسانية بطارق
بن زياد و إبن رشد و إبن بطوطة و عباس بن فرناس هؤلاء هم ابطال الأمازيغ الحقيقيين الذين لم
يبدلوا
تبديلا و ليس من حالف البزنطيين الذين عاثوا في شمال إفريقيا فسادا كبيرا
ملاحظة : الصورة لكسيلة قائد الجيش الأمازيغي الذي حارب المسلمين حليفا مع البزنطيين و هو
نفسه قاتل فاتح المغرب الشهيد عقبة بن نافع رضي الله عنه
هل أعجبك الموضوع ؟
مواضيع مشابهة :
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق